“تنفيذي بينانس تيغران جامباران يغادر المنصة بعد احتجازه في نيجيريا قرابة العام: تعرف على التفاصيل الكاملة الآن!”

أعلن تيغران جامبارايان، العميل الفيدرالي الأمريكي السابق الذي قاد جهود الامتثال لمكافحة الجرائم المالية في “بينانس”، مغادرته الشركة بعد أربع سنوات مضطربة قضاها فيها.
بداية الرحلة في بينانس
انضم جامبارايان، الذي كان محققًا في مصلحة الضرائب الأمريكية سابقًا، إلى “بينانس” في عام 2021 عندما كانت منصة تبادل العملات الرقمية تواجه تدقيقًا متزايدًا بسبب تقصيرها في الامتثال لأنظمة مكافحة غسل الأموال.
بناء فريق الامتثال
في ذلك الوقت، لم يكن لدى “بينانس” فريق تحقيقات. تحت قيادته، قامت الشركة ببناء وحدة عالمية تضم 100 شخص، معظمهم من المدعين العامين والوكلاء الفيدراليين السابقين، كما ذكر على وسائل التواصل الاجتماعي.
التحديات والاعتقال في نيجيريا
لكن مسيرته في “بينانس” شهدت منعطفًا دراماتيكيًا في عام 2024، عندما اعتقلته السلطات النيجيرية بسبب مزاعم تتعلق بعمليات المنصة. قضى جامبارايان ثمانية أشهر في السجن قبل أن يفرج عنه لأسباب إنسانية بعد ضغوط سياسية أمريكية ثنائية.
تمت تبرئته في النهاية من جميع التهم، بينما واصلت نيجيريا ملاحقة “بينانس” بغرامات مالية.
رغبة في خدمة بلاده
وأعرب جامبارايان لاحقًا عن استعداده لخدمة بلاده مرة أخرى إذا طُلب منه ذلك.
رسالة المغادرة
في رسالة مغادرته، استذكر جامبارايان فترة عمله في “بينانس” وأعرب عن رغبته في مواصلة الجمع بين عالمي الإنفاذ القانوني والتكنولوجيا والامتثال.
وكتب: “هناك حاجة متزايدة لمشغلين موثوقين وذوي خبرة، أشخاص يفهمون كيفية التوفيق بين التكنولوجيا والإنفاذ القانوني والامتثال”.
وأضاف: “هذا هو المجال الذي أنوي الاستمرار في إحداث فرق فيه”.
الأسئلة الشائعة
- من هو تيغران جامبارايان؟
عميل فيدرالي أمريكي سابق قاد جهود الامتثال في “بينانس” قبل مغادرتها بعد أربع سنوات. - ما الذي حدث له في نيجيريا؟
اعتقلته السلطات النيجيرية عام 2024 لاتهامات متعلقة بـ”بينانس”، وأمضى 8 أشهر في السجن قبل الإفراج عنه. - ما هي خططه المستقبلية؟
يرغب في مواصلة العمل كجسر بين التكنولوجيا والامتثال والإنفاذ القانوني.














