“Salvo Games” و”Last Odyssey” تدفعان عصر ألعاب الويب 3 المدعومة بالذكاء الاصطناعي

أعلنت منصة Salvo Games الرائدة في مجال ألعاب GameFi عن شراكة استراتيجية مع اللعبة الشهيرة Last Odyssey، وهي أول لعبة استراتيجية في الوقت الفعلي (MMORTS) تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتعمل على شبكة Ronin. تهدف هذه الشراكة إلى دمج أحدث التقنيات مع الجيل القادم من ألعاب الويب 3.
شراكة لتعزيز ألعاب الويب 3 بالذكاء الاصطناعي
تركز هذه الشراكة بين Salvo Games و Last Odyssey على تطوير عالم ألعاب الويب 3 من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة. بموجب هذا التعاون، ستكتسب لعبة Last Odyssey انتشاراً أوسع، كما ستوفر للمجتمع طرقاً مباشرة للتفاعل عبر منصتي Telegram و Discord. هذا النهج يضمن وضع اللاعبين في قلب عملية التطوير، مما يخلق مزيجاً رائعاً بين تجربة اللعب والمشاركة المجتمعية. لذلك، من المتوقع أن تقدم هذه الشراكة تجربة غامرة للاعبين مع إظهار قدرة الذكاء الاصطناعي في اتخاذ القرارات أثناء اللعب الفعلي.
ماذا تقدم هذه الشراكة للمطورين؟
توفر هذه الشراكة مزايا كبيرة للمطورين في مجال الألعاب، أبرزها:
- انتشار أوسع داخل مجتمع الويب 3 المتنامي.
- فرص للتطوير جنباً إلى جنب مع مشروع سريع النمو عبر شبكة Ronin.
- الوصول إلى أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لبناء تجارب لعب غامرة.
وبالتالي، تسعى Salvo Games و Last Odyssey إلى الاستفادة من الانتشار الواسع للأولى وتقنية الذكاء الاصطناعي للثانية لتمكين المطورين من استكشاف آفاق جديدة في عالم الألعاب اللامركزية.
الأسئلة الشائعة
س: ما الهدف الرئيسي من الشراكة بين Salvo Games و Last Odyssey؟
ج: الهدف هو تطوير ألعاب الويب 3 من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لتقديم تجربة لعب غامرة وجذابة للاعبين.
س: كيف ستستفيد لعبة Last Odyssey من هذه الشراكة؟
ج: ستحصل اللعبة على انتشار أكبر وستتواصل بشكل أفضل مع مجتمع اللاعبين عبر منصات مثل Telegram و Discord، خاصة مع الاختبار العام الثاني المقرر في أكتوبر.
س: ما هي الفوائد التي تعود على المطورين؟
ج: سيحصل المطورون على فرصة للانتشار داخل مجتمع الويب 3، والوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي، والتعاون في مشروع متنامٍ على شبكة Ronin.














