“سترايب تختبر مشروعًا جديدًا للعملات المستقرة مع اقتراب سوق بقيمة 3.7 تريليون دولار – تعرف على التفاصيل الآن!”

تستعد شركة “سترايب” لاختبار منتج جديد للمدفوعات باستخدام العملات المستقرة، يستهدف الشركات خارج الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
إطلاق تجريبي بعد سنوات من التخطيط
أكد الرئيس التنفيذي للشركة، باتريك كوليسون، عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن “سترايب” كانت تخطط لهذا المنتج منذ ما يقرب من عقد من الزمن، وهي الآن تفتحه للمستخدمين التجريبيين.
تعزيز البنية التحتية للمدفوعات
جاء هذا الإعلان بعد حصول “سترايب” على الموافقة التنظيمية لاستحواذها على منصة المدفوعات “بريدج”، التي أسسها زاك أبرامز وشون يو، وهما من القادة السابقين في “كوينبيس”. توفر “بريدج” بنية تحتية بديلة لأنظمة الدفع التقليدية مثل “سويفت” للمعاملات عبر الحدود.
العملات المستقرة.. طفرة في تبني البلوكشين
يأتي المشروع التجريبي لـ”سترايب” في وقت يتسارع فيه دخول الشركات -من مؤسسات التشفير إلى البنوك التقليدية- إلى هذا القطاع الساخن. في الواقع، توقعت “سيتي” أن تكون العملات المستقرة لحظة حاسمة لتبني تقنية البلوكشين، مثلما كان “ChatGPT” للذكاء الاصطناعي، وقد يصل حجم السوق -المربوط أساساً بالدولار الأمريكي- إلى 3.7 تريليون دولار بحلول 2030 بدعم تنظيمي.
تاريخ “سترايب” مع التشفير
لدى “سترايب” تاريخ طويل مع العملات الرقمية. فقد كانت أول معالج دفع رئيسي يدعم مدفوعات البيتكوين عام 2014، لكنها تخلت لاحقاً عن هذه الميزة بسبب بطء المعاملات وارتفاع الرسوم.
الأسئلة الشائعة
- ما الهدف من منتج “سترايب” الجديد؟
يهدف إلى تمكين الشركات خارج الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي من استخدام العملات المستقرة في المدفوعات. - كيف تعزز “سترايب” بنيتها التحتية؟
من خلال الاستحواذ على “بريدج”، التي توفر حلولاً بديلة لأنظمة الدفع التقليدية عبر الحدود. - ما مستقبل العملات المستقرة حسب التوقعات؟
قد تصل قيمتها السوقية إلى 3.7 تريليون دولار بحلول 2030، خاصة مع دعم الحكومات والبنوك المركزية.














