تيذر تؤكد بناء ناطحة سحاب في السلفادور – اكتشف التفاصيل الآن!

أكد باولو أردوينو، الرئيس التنفيذي لشركة تيثير، المصدرة لعملة USDT وإحدى أكبر الشركات في مجال العملات الرقمية، خططًا لنقل جزء من عملياتها فعلياً إلى السلفادور، بالإضافة إلى نقل مقرها الرئيسي إلى البلاد. وكشف الرئيس نايب بوكيلي أن الشركة ستبني ناطحة سحاب، تُسمى برج تيثير، في موقع لم يُفصح عنه بعد.
استمرار دفع تيثير في السلفادور: تأكيد بناء برج تيثير
أكدت شركة تيثير، إحدى أكبر الشركات في صناعة العملات الرقمية، أنها تقوم بخطوات كبيرة في السلفادور بخصوص إعلانها الأخير عن المقر الرئيسي. كجزء من هذا التوجه نحو التركيز على الأسواق الناشئة وإثبات وجودها في السلفادور، تخطط الشركة لبناء ناطحة سحاب في البلاد، مما يلمح إلى احتمالية نقل جزء من مكاتبها كذلك.
- تم الإعلان أولاً عن طريق رئيس السلفادور نايب بوكيلي، حيث كشف أنه بجانب نقل مقرها ستقوم تيثير ببناء ناطحة سحاب تسمى “برج تيثير” في موقع لم يُعلن عنه بعد.
- ناقش بوكيلي الموضوع قائلاً إن بناء ناطحة السحاب يلمح إلى تحركات مشابهة قادمة من شركات عائلة تيثير، بما في ذلك بيتفينكس، التي قد تحتاج إلى مساحة كبيرة لتنمية أنشطتها.
- بينما لدى تيثير ما يقرب من 100 موظف فقط، تخطط الشركة لزيادة عدد موظفيها إلى 200 بحلول منتصف عام 2025.
أكد الرئيس التنفيذي لتيثير باولو أردوينو الأخبار، مشيرا على وسائل التواصل الاجتماعي أن هذا سيصبح اتجاهًا بين شركات العملات الرقمية والتكنولوجيا. “تيثير تنتقل إلى السلفادور. سنقوم ببناء برج تيثير في سان سلفادور. والعديد من الشركات الأخرى ستتبعنا”، اختتم أردوينو.
يأتي إعلان تيثير في أعقاب صفقة بين شركة السحابة الحاسوبية وتوزيع الفيديو “رامبل” وحكومة السلفادور. كجزء من هذه الصفقة، ستقوم رامبل أيضًا بإنشاء مكاتب في البلاد، ساعية لجعل السلفادور مدخلها لخدمة دول أخرى في المنطقة.
أسئلة متكررة
- ما هو هدف شركة تيثير من بناء ناطحة السحاب في السلفادور؟
تهدف تيثير إلى تعزيز وجودها في الأسواق الناشئة وتخطيطها لنقل جزء من مكاتبها إلى السلفادور كساحة استراتيجية.
- كم عدد الموظفين الذين تعتزم تيثير توظيفهم بحلول عام 2025؟
تخطط تيثير لزيادة عدد موظفيها إلى 200 بحلول منتصف عام 2025.
- ما هي العلاقة بين تيثير والصفقة الأخيرة مع رامبل؟
إعلان تيثير يأتي بعد صفقة بين رامبل وحكومة السلفادور لتوسيع مكاتبهما في البلاد، مما يعكسان نمو التعاون التكنولوجي هناك.














