“بنك أمريكا يُعلن عن إطلاق عملته المستقرة قريبًا – تعرف على التفاصيل الآن!”

تعتزم “بنك أوف أمريكا”، أحد أكبر البنوك الاستثمارية في الولايات المتحدة، تطوير عملة مستقرة خاصة به. يمثل هذا خطوة كبيرة في تبني التمويل التقليدي (TradFi) لصناعة العملات الرقمية.
بنوك كبرى تدخل سباق العملات المستقرة
خلال الأشهر القليلة الماضية، شهدت صناعة العملات الرقمية اهتمامًا غير مسبوق من مؤسسات التمويل التقليدية والحكومات. ازداد التركيز بشكل خاص على العملات المستقرة بعد تصريحات الرئيس ترامب بأنها قد تلعب دورًا محوريًا في تعزيز هيمنة الدولار عالميًا.
اليوم، أكد الرئيس التنفيذي لبنك أوف أمريكا، بريان موينيهان، خطط البنك لإطلاق عملة مستقرة. هذه ليست المرة الأولى التي يلمح فيها البنك إلى مثل هذه الخطط:
- في مارس، ذكر موينيهان أن البنك “ليس لديه خيار” سوى إطلاق عملة مستقرة.
- قبل ذلك، كان متحفظًا في دعمه للعملات الرقمية بشكل عام.
كما أفادت تقارير الشهر الماضي بأن البنك يفكر في إطلاق عملة مستقرة بالشراكة مع بنوك كبرى مثل جي بي مورجان، لكن هذه الخطط لم تتحقق بعد. قد تثمر هذه الشراكة لاحقًا، أو قد يقرر البنك المضي قدمًا بمفرده. في كلتا الحالتين، قد يكون لهذا القرار تأثير كبير على صناعة العملات الرقمية بأكملها.
أسئلة شائعة
هل بنك أوف أمريكا أول بنك تقليدي يطلق عملة مستقرة؟
لا، فقد سبقه بنوك مثل جي بي مورجان، لكن دخول بنك بهذا الحجم يعزز مصداقية العملات المستقرة.
ما أهمية العملات المستقرة للتمويل التقليدي؟
تساعد في تسهيل المعاملات الدولية وتقليل التكاليف، مما يجذب البنوك الكبرى.
هل سيؤثر إطلاق عملة مستقرة من بنك أوف أمريكا على سوق العملات الرقمية؟
نعم، قد يعزز الثقة في الصناعة ويدفع المزيد من المؤسسات للدخول إلى السوق.














