“شبكة Incentiv التجريبية تبدأ العمل لتعزيز إمكانية الوصول إلى البلوكشين – اكتشف المزيد الآن!”

أعلنت “إنسينتيف”، وهي بروتوكول بلوكشين حصري من الطبقة الأولى (L1)، عن إطلاقها الرسمي. وكشفت “إنسينتيف” أن شبكتها التجريبية (Testnet) أصبحت الآن فعالة رسميًا بالشراكة مع “مايكرو3″، وهو مشروع يركز على نمو المجتمعات، لتعزيز إمكانية الوصول إلى تقنية البلوكشين. ونشرت المنصة عبر حسابها الرسمي على “إكس” (X) هذا التطور لمجتمعها.
شبكة “إنسينتيف” تعلن عن إطلاق شبكتها التجريبية لزيادة إمكانية الوصول إلى البلوكشين
في منشورها الأخير على “إكس”، كشفت “إنسينتيف” عن إطلاق شبكتها التجريبية التي تركز على تحسين إمكانية الوصول إلى تقنية البلوكشين. يمثل هذا التطور خطوة مهمة لجعل البلوكشين أكثر مكافأة وسهولة في الاستخدام. ونتيجة لذلك، سيحظى المستخدمون بتجربة محسنة وفرص أكبر للتفاعل.
مع إطلاق الشبكة التجريبية، تتقدم “إنسينتيف” في مهمتها لجلب تقنية البلوكشين للجميع حول العالم. بالإضافة إلى ذلك، تولي المنصة اهتمامًا كبيرًا لتقديم ميزات صديقة للمستخدم لتقليل الحواجز أمام دخول عالم البلوكشين. وبهذه الطريقة، تسعى “إنسينتيف” إلى تعزيز نمو المجتمع من خلال ابتكارات متطورة. ومن المتوقع أن يسهم هذا الإطلاق في زيادة تبني تقنية البلوكشين على نطاق أوسع.
تعزيز تفاعل المستخدمين عبر المكافآت والأدوات الواقعية
وفقًا لـ”إنسينتيف”، فإنها توفر للمستخدمين ميزات مركزة على احتياجاتهم ومكافآت قيمة لتسهيل دخولهم إلى قطاع البلوكشين. على عكس شبكات الطبقة الأولى التقليدية، تركز “إنسينتيف” على حوافز المجتمع وسهولة الاستخدام لزيادة تفاعل المستخدمين. تقدم المنصة إطارًا مبتكرًا يجمع بين التفاعلات القائمة على الألعاب (Gamified Interactions)، والأدوات الواقعية، والاعتراف الاجتماعي، مع الحفاظ على الأمان واللامركزية.
الأسئلة الشائعة
- ما هي “إنسينتيف”؟
هي بروتوكول بلوكشين من الطبقة الأولى يهدف إلى جعل تقنية البلوكشين أكثر سهولة ومكافأة للمستخدمين. - ما الهدف من إطلاق الشبكة التجريبية؟
تهدف إلى تحسين إمكانية الوصول إلى البلوكشين وتقليل الحواجز أمام المستخدمين الجدد. - كيف تختلف “إنسينتيف” عن شبكات L1 الأخرى؟
تركز على تفاعل المستخدمين عبر ميزات مثل المكافآت والأدوات الواقعية، مع الحفاظ على الأمان واللامركزية.














