إشاعات عن استحواذ عملاق التكنولوجيا الصيني “تينسنت” على شركة مطوري هذا الألتكوين تسبب في تقلبات الأسعار – اكتشف التفاصيل الآن!

تدرس شركة تينسنت العملاقة في مجال التكنولوجيا والمقيمة في الصين إمكانية الاستحواذ على مطور الألعاب الكوري الجنوبي نيكسون في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانتها القوية في صناعة الألعاب.
تفاصيل المحادثات
وفقًا لمصادر مطلعة، تواصلت الشركة التي تتخذ من شينزن مقرًا لها مع عائلة مؤسس نيكسون الراحل كيم جونغ-جو لبحث صفقة محتملة. تمتلك عائلة كيم حصصًا في نيكسون من خلال شركة الاستثمار العائلية NXC Corp، حيث تمتلك NXC وفرعها NXMH BV حوالي 44.4% من أسهم نيكسون اعتبارًا من 30 يونيو. كما تتحكم زوجة كيم وبناته في حوالي 67.6% من NXC. لكنه ليس واضحًا بعد مدى انفتاح NXC على بيع حصتها في نيكسون. وأضافت المصادر أن تينسنت لم تقدم عرضًا نهائيًا بعد، ومن غير المعروف ما إذا كانت المحادثات ستؤدي إلى صفقة.
تاريخ المحاولات السابقة
سبق أن حاولت تينسنت شراء نيكسون في عام 2019، لكن المحاولة باءت بالفشل. ومع ذلك، زادت الشركة مؤخرًا من اهتمامها بالأصول الكورية الجنوبية. ففي أواخر مايو، وافقت إحدى شركات تينسنت الفرعية على شراء حوالي 10% من شركة إنتاج الموسيقى الكورية الجنوبية SM Entertainment Co.
عن نيكسون وإنجازاتها
تأسست نيكسون في كوريا الجنوبية عام 1994 وأدرجت في البورصة اليابانية عام 2011، وهي معروفة بألعاب تقمص الأدوار. ومن أشهر إنتاجاتها لعبة MapleStory التي دخلت عالم الويب 3 بإعلان في مارس الماضي. كشفت نيكسون عن نيتها نقل اللعبة الكلاسيكية إلى شبكة Avalanche وإصدار نسخة جديدة تسمى “MapleStory Universe”. كما أدرجت عملة اللعبة البديلة بالتزامن مع حدث إنتاج الرموز في منتصف مايو على منصات مثل NXPC وBinance وBybit وBitget وUpbit وBithumb.
تأثير الإعلان على السوق
بعد هذه التطورات، ارتفعت قيمة NXPC بأكثر من 11% في وقت قصير، لتصل إلى 1.36 دولار.
*هذه المعلومات ليست نصيحة استثمارية.
الأسئلة الشائعة
- هل تينسنت لديها تاريخ مع نيكسون؟
نعم، حاولت تينسنت شراء نيكسون في 2019 لكن المحاولة فشلت. - ما هي لعبة MapleStory Universe؟
هي نسخة جديدة من اللعبة الكلاسيكية MapleStory، تم نقلها إلى شبكة Avalanche كجزء من دخول نيكسون عالم الويب 3. - كيف أثر إعلان نيكسون على سوق التشفير؟
قفزت قيمة عملة NXPC بأكثر من 11% بعد الإعلان عن المشروع الجديد.














